نجح علماء vib و kuleuven من جامعة بروكسل فى فك احتمال آلية جديدة مضادة للسرطان واكتشف الباحثون أنه من خلال مجموعة هوج روبنسون (بروتين سكرى الغنية بالحامض الآمينى) يمنع الورم الخبيث من الخلايا السرطانية ويعزز كفاءة العلاج الكيميائى، هذا وفقا لما نشرته موقع ميديكال نيوز اليوم على موقعها الإليكترونى.
الشعور بالانزعاج يؤدى إلى عدم كفاءة توصيل الأدوية الكيميائية إلى الدم والسماح لهروب الخلايا السرطانية إلى أجزاء أخرى من الجسم وهذا ما يسمى بالورم الخبيث، ومن خلال أعمال مجموعة هوج روبنسون من التخلص من إنتاج أل pigf المشيمى كعامل نمو للورم ، ومكافحة الآن يجرى عليها عدة اختبارات كعامل جديد ضد السرطان، واكتشفت النتائج المبدئية عن آلية تتيح إمكانيات بديلة لعلاج السرطان.
ولقد ناقش الباحثون عدة نقاط من أهمها:
1- السرطان وتشكيل الأوعية الدموية فيقولون:" يتم تزويد كل الأنسجة المتنامية مع الأكسجين والمواد المغذية من خلال الأوعية الدموية، ومع ذلك الأورام تنمو أسرع بكثير من الانسجه الطبيعية وارتفاع الحاجة إلى المواد الغذائية وبالتالى تبدأ الخلايا السرطانية توليد عوامل النمو لتحفيز نمو الأوعية الدموية الجديدة، مما يسبب ضعف تدفق الدم وقلة إمدادات الأوكسجين إلى خلايا السرطان ونقص الأوكسجين يؤدى فى النهاية إلى سرطان خبيث وعلاوة على ذلك الشكل غير الطبيعى للأوعية الدموية مما يعوق كفاءة الأدوية المضادة للسرطان.
2- العلاج التقليدى المضاد للسرطان فيقولون فيه: "إن هذا النوع من العلاج الذى يتم فيه التخلص من عامل النمو قد يؤدى إلى تفاقم الورم وبسبب هذا كان هناك فى السنوات الأخيرة زيادة فى التركيز على العلاجات المضادة لذلك وهذا من شأنه الحد من نقص الأكسجين وكانت النتيجة إن الخلايا السرطانية سوف تميل إلى الانتقال إلى أقل الأجزاء الأخرى من الأدوية المضادة لسرطان الجسم ويمكن تسليمها بشكل أكثر كفاءة".
3- الحامض الآمينى الغنية بالبروتين السكرى (مجموعة هوج روبنسون) يتحدث عنها باحثون من مركز بحوث فيزاليوس وتحت إشراف بيتر بالتعاون مع باحثين من vib من جامعة بروكسل وزملاؤه من السويد والتى تدرس آلية النشاط المضاد للسرطان فيقولون:" من المعروف عن مجموعة هوج روبنسون للبروتين ،والتى تبين من نتائج هذه التجارب إلى أن هذه المجموعة تعمل كمكافح لنشاط الورم وانتشاره وتحفيز الأوعية الدموية للورم ، وان الأساس الحقيقى وراء هذا العمل هو قدرة مجموعة هوج روبنسون على التخلص من أل pigf".
4- نحو علاج السرطان البديل: "إن الكشف عن آلية النشاط المضاد للسرطان من مجموعة هوج روبنسون يفتح آفاق جديدة لعلاج السرطان، ومن خلال بيانات هذه المجموعة يمكننا دعم القضاء على pigf لعلاج السرطان".
الشعور بالانزعاج يؤدى إلى عدم كفاءة توصيل الأدوية الكيميائية إلى الدم والسماح لهروب الخلايا السرطانية إلى أجزاء أخرى من الجسم وهذا ما يسمى بالورم الخبيث، ومن خلال أعمال مجموعة هوج روبنسون من التخلص من إنتاج أل pigf المشيمى كعامل نمو للورم ، ومكافحة الآن يجرى عليها عدة اختبارات كعامل جديد ضد السرطان، واكتشفت النتائج المبدئية عن آلية تتيح إمكانيات بديلة لعلاج السرطان.
ولقد ناقش الباحثون عدة نقاط من أهمها:
1- السرطان وتشكيل الأوعية الدموية فيقولون:" يتم تزويد كل الأنسجة المتنامية مع الأكسجين والمواد المغذية من خلال الأوعية الدموية، ومع ذلك الأورام تنمو أسرع بكثير من الانسجه الطبيعية وارتفاع الحاجة إلى المواد الغذائية وبالتالى تبدأ الخلايا السرطانية توليد عوامل النمو لتحفيز نمو الأوعية الدموية الجديدة، مما يسبب ضعف تدفق الدم وقلة إمدادات الأوكسجين إلى خلايا السرطان ونقص الأوكسجين يؤدى فى النهاية إلى سرطان خبيث وعلاوة على ذلك الشكل غير الطبيعى للأوعية الدموية مما يعوق كفاءة الأدوية المضادة للسرطان.
2- العلاج التقليدى المضاد للسرطان فيقولون فيه: "إن هذا النوع من العلاج الذى يتم فيه التخلص من عامل النمو قد يؤدى إلى تفاقم الورم وبسبب هذا كان هناك فى السنوات الأخيرة زيادة فى التركيز على العلاجات المضادة لذلك وهذا من شأنه الحد من نقص الأكسجين وكانت النتيجة إن الخلايا السرطانية سوف تميل إلى الانتقال إلى أقل الأجزاء الأخرى من الأدوية المضادة لسرطان الجسم ويمكن تسليمها بشكل أكثر كفاءة".
3- الحامض الآمينى الغنية بالبروتين السكرى (مجموعة هوج روبنسون) يتحدث عنها باحثون من مركز بحوث فيزاليوس وتحت إشراف بيتر بالتعاون مع باحثين من vib من جامعة بروكسل وزملاؤه من السويد والتى تدرس آلية النشاط المضاد للسرطان فيقولون:" من المعروف عن مجموعة هوج روبنسون للبروتين ،والتى تبين من نتائج هذه التجارب إلى أن هذه المجموعة تعمل كمكافح لنشاط الورم وانتشاره وتحفيز الأوعية الدموية للورم ، وان الأساس الحقيقى وراء هذا العمل هو قدرة مجموعة هوج روبنسون على التخلص من أل pigf".
4- نحو علاج السرطان البديل: "إن الكشف عن آلية النشاط المضاد للسرطان من مجموعة هوج روبنسون يفتح آفاق جديدة لعلاج السرطان، ومن خلال بيانات هذه المجموعة يمكننا دعم القضاء على pigf لعلاج السرطان".