دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ترى دراسة حديثة أن ممارسة الحامل للتمارين البدنية قد تحسن صحة الجنين وتساعد في منع وفيات المهد.
وتقول ليندا مي، من "جامعة كنساس سيتي"، التي قدمت الدراسة في مؤتمر "علم الأحياء التجريبي"، الذي انعقد في نيوأوليانز، إن التمارين "ربما تدخل مبكر" يساعد في منع وفيات المهد، لأنه يساعد في نمو الجهاز العصبي، حيث يعتقد باحثون إنه المسبب وراء الظاهرة التي يقف العلم عاجزاً عن تفسيرها أو إيجاد وسائل لمنعها.
واكتشف الباحثون أن نبض الجنين في الرحم ينخفض ويتحسن تنفسه إذا ما كانت الأم نشطة بدنياً.
وقسم الباحثون 26 حامل من المشاركات في الدراسة، تتراوح أعمارهن بين سن 20 و35 عاماً، إلى قسمين، أنيط بالمجموعة الأولى القيام بتمارين متوسطة، مثل المشي، أو الجري أو ركوب الدراجات لمدة نصف ساعة ثلاثة مرات في الأسبوع.
ولم تشرك المجموعة الثانية في أي تمارين بدنية.
وتتحق العديد من الدراسات العملية حالياً مدى ارتباط الجهاز العصبي للمواليد وظاهرة موت المهد، الذي يعد القاتل الأول للرضع تحت سن 12 شهراً.
وتأتي الدراسة في إثر أخرى تقول إن تعرض المرأة لضغوط نفسية أثناء فترة الحمل ربما يجعل المولود أكثر عرضة لخطر الإصابة بالربو.
ووجدت الدراسة، أجراها باحثون من جامعة بريستول البريطانية، أن وطأة "الضغوط النفسية الشديدة" على الحامل، قد تعرض المولود لخطر الربو، وبواقع 60 في المائة، عمن تمتعت أمهاتهم بالاسترخاء أثناء فترة الحمل.
وتضيف نتائج الدراسة، التي نشرت في "دورية علم المناعة والحساسية"، للأدلة المتوفرة والمتزايدة بأن الضغوط النفسية قد تكون إحدى العوامل البيئية المفرزة لنوبات الربو بين الأشخاص الأكثر ميلاً، جينياً، للإصابة بالمرض
وتقول ليندا مي، من "جامعة كنساس سيتي"، التي قدمت الدراسة في مؤتمر "علم الأحياء التجريبي"، الذي انعقد في نيوأوليانز، إن التمارين "ربما تدخل مبكر" يساعد في منع وفيات المهد، لأنه يساعد في نمو الجهاز العصبي، حيث يعتقد باحثون إنه المسبب وراء الظاهرة التي يقف العلم عاجزاً عن تفسيرها أو إيجاد وسائل لمنعها.
واكتشف الباحثون أن نبض الجنين في الرحم ينخفض ويتحسن تنفسه إذا ما كانت الأم نشطة بدنياً.
وقسم الباحثون 26 حامل من المشاركات في الدراسة، تتراوح أعمارهن بين سن 20 و35 عاماً، إلى قسمين، أنيط بالمجموعة الأولى القيام بتمارين متوسطة، مثل المشي، أو الجري أو ركوب الدراجات لمدة نصف ساعة ثلاثة مرات في الأسبوع.
ولم تشرك المجموعة الثانية في أي تمارين بدنية.
وتتحق العديد من الدراسات العملية حالياً مدى ارتباط الجهاز العصبي للمواليد وظاهرة موت المهد، الذي يعد القاتل الأول للرضع تحت سن 12 شهراً.
وتأتي الدراسة في إثر أخرى تقول إن تعرض المرأة لضغوط نفسية أثناء فترة الحمل ربما يجعل المولود أكثر عرضة لخطر الإصابة بالربو.
ووجدت الدراسة، أجراها باحثون من جامعة بريستول البريطانية، أن وطأة "الضغوط النفسية الشديدة" على الحامل، قد تعرض المولود لخطر الربو، وبواقع 60 في المائة، عمن تمتعت أمهاتهم بالاسترخاء أثناء فترة الحمل.
وتضيف نتائج الدراسة، التي نشرت في "دورية علم المناعة والحساسية"، للأدلة المتوفرة والمتزايدة بأن الضغوط النفسية قد تكون إحدى العوامل البيئية المفرزة لنوبات الربو بين الأشخاص الأكثر ميلاً، جينياً، للإصابة بالمرض