٤/ ٤/ ٢٠١١
توالت ردود الأفعال الغاضبة من الحركات السياسية الشبابية التى أعلنت رفضها لما حدث فى مباراة الزمالك والأفريقى التونسى، فى دورى أبطال أفريقيا باستاد القاهرة، كما انتشرت بيانات إدانة هذه الأحداث على المواقع الإلكترونية وخاصة «فيس بوك» تحمل اعتذاراً للشعب والجمهور التونسى. وأصدر اتحاد وائتلاف شباب الثورة والجبهة الحرة للتغيير السلمى بيانات وصفت خلالها أحداث الفوضى والتخريب الذى وقع فى الاستاد بأنها جزء من محاولات الانقضاض على الثورة المصرية وأن أحداث استاد القاهرة أثبتت أن الثورة المضادة حقيقة وليست خيالا كما يردد البعض.
وقال اتحاد شباب الثورة إن بعض البلطجية وفلول النظام السابق أرادوا تشويه صورة الثورة المصرية البيضاء التى استلهمت من الشعب التونسى.
وقال بيان الجبهة الحرة للتغيير السلمى إنه يجب الاعتذار لفريق الأفريقى التونسى وجماهيره والشعب التونسى الشقيق عما بدر من تجاوزات.
وعلى الـ«فيس بوك» ومواقع الإنترنت توالت صفحات الاعتذار من الشباب المصرى إلى نظيره التونسى وفى المقابل انضم نحو ٦٠ ألف شاب تونسى على صفحة «اعتذار مقبول يا أهل مصر.. انشروا جوابنا».
توالت ردود الأفعال الغاضبة من الحركات السياسية الشبابية التى أعلنت رفضها لما حدث فى مباراة الزمالك والأفريقى التونسى، فى دورى أبطال أفريقيا باستاد القاهرة، كما انتشرت بيانات إدانة هذه الأحداث على المواقع الإلكترونية وخاصة «فيس بوك» تحمل اعتذاراً للشعب والجمهور التونسى. وأصدر اتحاد وائتلاف شباب الثورة والجبهة الحرة للتغيير السلمى بيانات وصفت خلالها أحداث الفوضى والتخريب الذى وقع فى الاستاد بأنها جزء من محاولات الانقضاض على الثورة المصرية وأن أحداث استاد القاهرة أثبتت أن الثورة المضادة حقيقة وليست خيالا كما يردد البعض.
وقال اتحاد شباب الثورة إن بعض البلطجية وفلول النظام السابق أرادوا تشويه صورة الثورة المصرية البيضاء التى استلهمت من الشعب التونسى.
وقال بيان الجبهة الحرة للتغيير السلمى إنه يجب الاعتذار لفريق الأفريقى التونسى وجماهيره والشعب التونسى الشقيق عما بدر من تجاوزات.
وعلى الـ«فيس بوك» ومواقع الإنترنت توالت صفحات الاعتذار من الشباب المصرى إلى نظيره التونسى وفى المقابل انضم نحو ٦٠ ألف شاب تونسى على صفحة «اعتذار مقبول يا أهل مصر.. انشروا جوابنا».