يقول الخبير المصرفى، أحمد آدم، إن الوادئع لأجل، هى حسابات مصرفية، مربوطة لأجل، ويتم احتساب الفائدة من ثانى يوم ربطها، وهذا النوع من الحسابات المصرفية هو المفضل لعملاء المدن الكبرى، لأنهم ينشدون فرصاً استثمارية تدر ربحاً أفضل، ومددها تتراوح بين 3 - 6 شهور، وتعتبر ودائع قصيرة الأجل.
أما شهادات الادخار، فهى نوع من الودائع تكون مقصورة على القطاع العائلى، وتعتبر النوع المفضل للعملاء فى الأقاليم، ويفضلها العملاء أصحاب المعاش المبكر، لأنها تمنحهم الفائدة، بالإضافة إلى قيمة المعاش، وهو ما يساعد لإعانتهم على المعيشة بعد الخروج على المعاش، وهى طويلة الأجل "مدتها 3 – 7 سنوات".. وكان البنك المركزى فى بداية الألفية الجديدة، منح البنوك ميزات لكى تتجه لإصدار شهادات الادخار، وذلك بعدم خصم نسبة الاحتياطى من أرصدة شهادات الادخار، للبنك المركزى " كانت النسبة 15% احتياطى من العملة المحلية وتم تخفيضها إلى 14%"، وهو ما يعنى ارتفاع البنوك للفوائد المحتسبة على شهادات الادخار من 1% لــ 1,5% عن متوسط سعر الفائدة السارى على الودائع لأجل بدون أى عبء على مراكزها المالية، وأدى هذا القرار عند إصداره إلى تنشيط إصدار البنوك لشهادات ادخار بأنواع متعددة، ومع زيادة معدلات نمو الودائع حتى عام 2008 بدأت البنوك فى عدم الاهتمام فى العودة مرة بإصدار شهادات ادخار كما بدأت البنوك فى إصدارها بعوائد تتساوى مع الأنواع الأخرى من الودائع، ويعد البنك الأهلى ومصر أكبر البنوك امتلاكا لشهادات الادخار حجما ونسبة من إجمالى الودائع.
أما شهادات الادخار، فهى نوع من الودائع تكون مقصورة على القطاع العائلى، وتعتبر النوع المفضل للعملاء فى الأقاليم، ويفضلها العملاء أصحاب المعاش المبكر، لأنها تمنحهم الفائدة، بالإضافة إلى قيمة المعاش، وهو ما يساعد لإعانتهم على المعيشة بعد الخروج على المعاش، وهى طويلة الأجل "مدتها 3 – 7 سنوات".. وكان البنك المركزى فى بداية الألفية الجديدة، منح البنوك ميزات لكى تتجه لإصدار شهادات الادخار، وذلك بعدم خصم نسبة الاحتياطى من أرصدة شهادات الادخار، للبنك المركزى " كانت النسبة 15% احتياطى من العملة المحلية وتم تخفيضها إلى 14%"، وهو ما يعنى ارتفاع البنوك للفوائد المحتسبة على شهادات الادخار من 1% لــ 1,5% عن متوسط سعر الفائدة السارى على الودائع لأجل بدون أى عبء على مراكزها المالية، وأدى هذا القرار عند إصداره إلى تنشيط إصدار البنوك لشهادات ادخار بأنواع متعددة، ومع زيادة معدلات نمو الودائع حتى عام 2008 بدأت البنوك فى عدم الاهتمام فى العودة مرة بإصدار شهادات ادخار كما بدأت البنوك فى إصدارها بعوائد تتساوى مع الأنواع الأخرى من الودائع، ويعد البنك الأهلى ومصر أكبر البنوك امتلاكا لشهادات الادخار حجما ونسبة من إجمالى الودائع.