الأربعاء، 27 أبريل 2011 -
كشف أحمد البرعى وزير القوى العاملة والهجرة أن هناك بعض الأمور التى يسعى لتحقيقها وعلاجها فى الفترة القادمة مثل الحرية النقابية ومسألة الحد الأدنى من الأجور، وأن هذه القضايا ستكون معلنة للجميع خلال ثلاثة أشهر، وكذلك مناقشة الثقافة العمالية التى سوف تتأخر كثيرا ومسألة التشغيل.
وأضاف البرعى فى حواره مع برنامج "90 دقيقة" مساء أمس الثلاثاء، أنه يسعى لسد الفجوة بين التعليم وسوق العمل من خلال التدريب لوضع حد للبطالة، مطالباً كل عاطل بالالتحاق بمراكز التدريب المختلفة ليتمكن من الحصول على فرصة عمل مناسبة، مشيراً أن لدينا فى مصر مصاعب ولكنه متفائل جدا بعد الثورة، ولأن النظرة الخارجية للمصريين تغيرت كثيراً بعد الثورة.
وأوضح البرعى أنه يسعى أيضاً للتصدى للهجمات الأجنبية التى غزت سوق العمل فى مصر وغير الشرعية، والتى لا تحترم القانون المصرى، مضيفا أن هناك تجاوزات فى القطاع الخاص، وتعهد بتكثيف التفتيش عليه لحماية العاملين به، لافتاً إلى أنه سواء استمر أو لم يتمكن من الاستمرار فى عمله فإنه سوف يكون مستشاراً لعرض أى آراء لمصلحة مصر.
كشف أحمد البرعى وزير القوى العاملة والهجرة أن هناك بعض الأمور التى يسعى لتحقيقها وعلاجها فى الفترة القادمة مثل الحرية النقابية ومسألة الحد الأدنى من الأجور، وأن هذه القضايا ستكون معلنة للجميع خلال ثلاثة أشهر، وكذلك مناقشة الثقافة العمالية التى سوف تتأخر كثيرا ومسألة التشغيل.
وأضاف البرعى فى حواره مع برنامج "90 دقيقة" مساء أمس الثلاثاء، أنه يسعى لسد الفجوة بين التعليم وسوق العمل من خلال التدريب لوضع حد للبطالة، مطالباً كل عاطل بالالتحاق بمراكز التدريب المختلفة ليتمكن من الحصول على فرصة عمل مناسبة، مشيراً أن لدينا فى مصر مصاعب ولكنه متفائل جدا بعد الثورة، ولأن النظرة الخارجية للمصريين تغيرت كثيراً بعد الثورة.
وأوضح البرعى أنه يسعى أيضاً للتصدى للهجمات الأجنبية التى غزت سوق العمل فى مصر وغير الشرعية، والتى لا تحترم القانون المصرى، مضيفا أن هناك تجاوزات فى القطاع الخاص، وتعهد بتكثيف التفتيش عليه لحماية العاملين به، لافتاً إلى أنه سواء استمر أو لم يتمكن من الاستمرار فى عمله فإنه سوف يكون مستشاراً لعرض أى آراء لمصلحة مصر.