يجيب الدكتور جمال شعبان، استشارى أمراض القلب بالمعهد القومى للقلب، قائلا إن صمامات القلب أربعة، وعندما يحدث قصور فيها فإن ذلك يعنى حدوث تضييق فى الصمامات (أى عجز الصمام عن أن ينفتح بحرية) أو يحدث ارتجاع وتهريب أو تسريب فى الصمام، وبهذه الحالة يعجز الصمام عن الانغلاق تماماً".
تختلف الأعراض باختلاف الصمام المتأثر، وباختلاف حدة المرض وتقدمه. وعموماً فإن الأعراض تتمثل فيما يلى: صعوبة فى التنفس: خاصة عند القيام بمجهود بدنى، كذلك الدوار أو الدوخة، الخفقان، حالات شبه إغماء، تورم أو انتفاخ فى القدمين، آلام فى الصدر، الخمول والتعب العام، السعال، الذى قد يكون مصحوباً بالدم، خاصة فى حالات أمراض الصمام التاجى.
كما أن هناك تغيرات فسيولوجية تحدث فى الجهاز الدورى خلال الحمل للمرأة الحامل، مثل: زيادة حجم الدم الدائر فى جسم الحامل، كسب 6 – 8 ليترات من السوائل بسبب اختزان الماء، زيادة الدفق القلبي، زيادة فى نبض القلب بمعدل 10 – 20 نبضة إضافية، انخفاض ضغط الدم الشريانى، زيادة ضغط الدم وتأثيره على الوريد الأجوف السفلى، ارتفاع ضغط الدم الشريانى خلال المخاض، زيادة نبض القلب خلال المخاض، تدفق ما بين 300– 500 ملم من الدم، زيادة حادة فى كمية الدم المحمول من الجزء الأيمن من القلب؛ لتفريغ الرحم وعودته تدريجياً إلى حجمه الطبيعى، وهذه الأعراض قد تدفع بعض النساء إلى زيارة أطباء القلب وهنّ يتوهمن أن لديهنّ مشكلات قلبية، وهذه فى الحقيقة ليست أمراضا.
تختلف الأعراض باختلاف الصمام المتأثر، وباختلاف حدة المرض وتقدمه. وعموماً فإن الأعراض تتمثل فيما يلى: صعوبة فى التنفس: خاصة عند القيام بمجهود بدنى، كذلك الدوار أو الدوخة، الخفقان، حالات شبه إغماء، تورم أو انتفاخ فى القدمين، آلام فى الصدر، الخمول والتعب العام، السعال، الذى قد يكون مصحوباً بالدم، خاصة فى حالات أمراض الصمام التاجى.
كما أن هناك تغيرات فسيولوجية تحدث فى الجهاز الدورى خلال الحمل للمرأة الحامل، مثل: زيادة حجم الدم الدائر فى جسم الحامل، كسب 6 – 8 ليترات من السوائل بسبب اختزان الماء، زيادة الدفق القلبي، زيادة فى نبض القلب بمعدل 10 – 20 نبضة إضافية، انخفاض ضغط الدم الشريانى، زيادة ضغط الدم وتأثيره على الوريد الأجوف السفلى، ارتفاع ضغط الدم الشريانى خلال المخاض، زيادة نبض القلب خلال المخاض، تدفق ما بين 300– 500 ملم من الدم، زيادة حادة فى كمية الدم المحمول من الجزء الأيمن من القلب؛ لتفريغ الرحم وعودته تدريجياً إلى حجمه الطبيعى، وهذه الأعراض قد تدفع بعض النساء إلى زيارة أطباء القلب وهنّ يتوهمن أن لديهنّ مشكلات قلبية، وهذه فى الحقيقة ليست أمراضا.