كجزء من جهد شامل لوقف الزيادة فى الوزن، قامت مقاطعة كينج فى واشنطن بوضع علامات على قوائم الأسعار على جميع سلاسل المطاعم لوضع كشف شامل عن السعرات الحرارية التى بهذه الأطعمة عند شرائها.
ويقول اريك فنكلستين أستاذ مشارك للخدمات الصحية فى جامعة ديوك بجامعة سنغافورة الوطنية :" بالنظر إلى نتائج الدراسات السابقة كنا نتوقع نتائج معينة ولكننا فوجئنا أننا لم نتمكن من كشف الحد الأدنى من التغييرات فى السلوك الشرائى، وتشير النتائج إلى أن وضع العلامات الإلزامية لقائمة المأكولات ما لم يضاف إليها تدخلات أخرى قد لا يكون لها تأثير كبير على وباء البدانة".
وقد قام الباحثون فى وزارة الصحة العامة بمقاطعة سياتل بالتعاون مع جامعة سنغافورة الوطنية البحث لمدة 13 شهرا واجمعوا على أن هذا لم يغير من العادات الغذائية للأفراد.
ولكن كجزء من إصلاح الرعاية الصحية والحكومة الاتحادية لديها خطط لإطلاق معلومات إلزامية للتغذية عند بداية الشراء من مطاعم الوجبات الجاهزة فى حوالى 20 أو أكثر من منافذ البيع.
ويضيف سترومبوتن كيرستين :" أنه ومع ذلك المعلومات المفصلة عن الغذاء ليست هى أفضل وسيلة لنقل محتوى صحة الوجبات السريعة ، فعلى سبيل المثال إذا كنت تعرف محل يقدم النظام الغذائى والصودا العادية وليس عليها عدد للسعرات الحرارية ، فإن هؤلاء لا يقدموا مشروبات الصودا الدايت ليساهموا فى خفض السعرات الحرارية ".
وقال فينكلستاين:" هناك شعار بسيط لتحديد ما هى الأطعمة الأصح فقد تكون كل ما يلزم لنقل تلك المعلومات إلى أولئك المستهلكين الذين يرغبون فى اختيار بديل صحى ، وهناك أشخاص المعلومات الإضافية لا تمثل لهم أى فرق".
وأشار فينكلستاين :" إن وباء البدانة سوف يستمر فى زيادة حتى بعد ما طلب من الفريق الوطنى للأغذية الجاهزة تقديم قائمة بحقائق التغذية ، وعلينا القيام بمزيد من الدراسات لتحديد مصادر المعلومات التى هى على الأرجح لتشجيع المستهلكين على التحول إلى الخيارات الصحية ، إن مثل هذه المعلومات ستكون متأخرة جدا بالنسبة للأغذية والدواء الأمريكية على استخدام لأنظمتها القائمة على الوجبات السريعة
ويقول اريك فنكلستين أستاذ مشارك للخدمات الصحية فى جامعة ديوك بجامعة سنغافورة الوطنية :" بالنظر إلى نتائج الدراسات السابقة كنا نتوقع نتائج معينة ولكننا فوجئنا أننا لم نتمكن من كشف الحد الأدنى من التغييرات فى السلوك الشرائى، وتشير النتائج إلى أن وضع العلامات الإلزامية لقائمة المأكولات ما لم يضاف إليها تدخلات أخرى قد لا يكون لها تأثير كبير على وباء البدانة".
وقد قام الباحثون فى وزارة الصحة العامة بمقاطعة سياتل بالتعاون مع جامعة سنغافورة الوطنية البحث لمدة 13 شهرا واجمعوا على أن هذا لم يغير من العادات الغذائية للأفراد.
ولكن كجزء من إصلاح الرعاية الصحية والحكومة الاتحادية لديها خطط لإطلاق معلومات إلزامية للتغذية عند بداية الشراء من مطاعم الوجبات الجاهزة فى حوالى 20 أو أكثر من منافذ البيع.
ويضيف سترومبوتن كيرستين :" أنه ومع ذلك المعلومات المفصلة عن الغذاء ليست هى أفضل وسيلة لنقل محتوى صحة الوجبات السريعة ، فعلى سبيل المثال إذا كنت تعرف محل يقدم النظام الغذائى والصودا العادية وليس عليها عدد للسعرات الحرارية ، فإن هؤلاء لا يقدموا مشروبات الصودا الدايت ليساهموا فى خفض السعرات الحرارية ".
وقال فينكلستاين:" هناك شعار بسيط لتحديد ما هى الأطعمة الأصح فقد تكون كل ما يلزم لنقل تلك المعلومات إلى أولئك المستهلكين الذين يرغبون فى اختيار بديل صحى ، وهناك أشخاص المعلومات الإضافية لا تمثل لهم أى فرق".
وأشار فينكلستاين :" إن وباء البدانة سوف يستمر فى زيادة حتى بعد ما طلب من الفريق الوطنى للأغذية الجاهزة تقديم قائمة بحقائق التغذية ، وعلينا القيام بمزيد من الدراسات لتحديد مصادر المعلومات التى هى على الأرجح لتشجيع المستهلكين على التحول إلى الخيارات الصحية ، إن مثل هذه المعلومات ستكون متأخرة جدا بالنسبة للأغذية والدواء الأمريكية على استخدام لأنظمتها القائمة على الوجبات السريعة