أرسلت لنا قارئة تقول ما أسباب الولادة المبكرة فى الشهر السابع والثامن وهل هناك خطورة ما من الولادة المبكرة؟
ويجيب الدكتور علاء الغنام، استشارى النساء والولادة قائلا أسباب الولادة المبكرة متعددة وتشمل ضعف أو قصر عنق الرحم أو وجود تشوهات خلقية بالرحم، كما أنه قد ينتج عن وجود حمل توأمى داخل الرحم أو زيادة مفرطة فى كمية السائل الاميوسى أو كبر حجم الجنين، كما يوجد فى حالات مرض البول السكرى مع الحمل، كما أنه قد يحدث نتيجة انفصال المشيمة، وذلك قد ينتج عن الارتفاع فى ضغط الدم مع الحمل، وهو ما يطلق عليه تسمم الحمل.
كما أنه قد يحدث فى وجود بعض حالات الأمراض التى تحدث فى وجود الحمل مثل أمراض القلب والكلى والزئبة الحمراء وفقر الدم ومرض البول السكرى والارتفاع فى ضغط الدم، كما أن الولادة المبكرة قد تحدث فى بعض حالات التعامل مع الرحم مثل بزل السائل المحيط بالجنين أو محاولة تغيير وضع الجنين أو أخذ عينة من الخلايا المشيمية.
ومما لاشك فيه أن حدوث الولادة المبكرة قبل اكتمال نمو الجنين وقبل اكتمال وظائف الأعضاء المختلفة مثل الرئتين أو الكبد قد يؤدى إلى حدوث مضاعفات فى هؤلاء الأطفال المبتثرين.
وتعد الولادة فى الشهر الثامن أفضل من الولادة فى الشهر السابع، حيث إن أجهزة الجسم المختلفة تكون أكثر نمواً وأفضل فى أداء الوظائف المختلفة، وهذا عكس ما يشاع بين بعض السيدات وعكس المقولة التى تقول: ( ابن السابع يعيش وابن الثامن يموت).
والأطفال المبتثرين التى تتم ولادتهم فى الشهر السابع والثامن قد يحتاجوا إلى رعاية خاصة، ومتابعة دقيقة، وقد يستلزم الأمر بإدخالهم حضانات لحين اكتمال باقى الوظائف الحيوية لهؤلاء الأطفال والوصول بهم لبر الأمان
ويجيب الدكتور علاء الغنام، استشارى النساء والولادة قائلا أسباب الولادة المبكرة متعددة وتشمل ضعف أو قصر عنق الرحم أو وجود تشوهات خلقية بالرحم، كما أنه قد ينتج عن وجود حمل توأمى داخل الرحم أو زيادة مفرطة فى كمية السائل الاميوسى أو كبر حجم الجنين، كما يوجد فى حالات مرض البول السكرى مع الحمل، كما أنه قد يحدث نتيجة انفصال المشيمة، وذلك قد ينتج عن الارتفاع فى ضغط الدم مع الحمل، وهو ما يطلق عليه تسمم الحمل.
كما أنه قد يحدث فى وجود بعض حالات الأمراض التى تحدث فى وجود الحمل مثل أمراض القلب والكلى والزئبة الحمراء وفقر الدم ومرض البول السكرى والارتفاع فى ضغط الدم، كما أن الولادة المبكرة قد تحدث فى بعض حالات التعامل مع الرحم مثل بزل السائل المحيط بالجنين أو محاولة تغيير وضع الجنين أو أخذ عينة من الخلايا المشيمية.
ومما لاشك فيه أن حدوث الولادة المبكرة قبل اكتمال نمو الجنين وقبل اكتمال وظائف الأعضاء المختلفة مثل الرئتين أو الكبد قد يؤدى إلى حدوث مضاعفات فى هؤلاء الأطفال المبتثرين.
وتعد الولادة فى الشهر الثامن أفضل من الولادة فى الشهر السابع، حيث إن أجهزة الجسم المختلفة تكون أكثر نمواً وأفضل فى أداء الوظائف المختلفة، وهذا عكس ما يشاع بين بعض السيدات وعكس المقولة التى تقول: ( ابن السابع يعيش وابن الثامن يموت).
والأطفال المبتثرين التى تتم ولادتهم فى الشهر السابع والثامن قد يحتاجوا إلى رعاية خاصة، ومتابعة دقيقة، وقد يستلزم الأمر بإدخالهم حضانات لحين اكتمال باقى الوظائف الحيوية لهؤلاء الأطفال والوصول بهم لبر الأمان