الثلاثاء، 31 مايو 2011 -
أكدت أحدث الدراسات التى نشرتها مجلة "بارى ماتش" فى عددها الأخير أن الدهون بريئة من الاتهامات التى صورتها بأنها المسئول الأول عن زيادة الوزن، حيث إن الدهون لا تتعارض مع الرشاقة بل قد تكون السبيل إليها.
وتستشهد الدراسة ببعض الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية غير المشبعة كاللوز والأفاكاتو وزيت الزيتون بل والكاكاوالداكن التى على العكس تساعد على خفض نسبة الأنسولين والدهون الثلاثية، مما يؤهلها لكى تصبح عاملا مقاوما لتخزين الدهون على مستوى البطن.
وهذه الأحماض الدهنية غير المشبعة لا تقتصر فائدتها على الشكل العام، بل تتعداه لتشمل الصحة، حيث أظهرت دراسة حديثة أنه بتناول هذه النوعية من الأطعمة قد تناقص معدل الدهون داخل البطن بنسبة 33% مع انخفاض للكوليسترول الضار بنسبة 10% والدهون الثلاثية بنسبة 30%.
والدارسة أجراها فريق من الباحثين بقيادة البروفسور "كاتز" لدى مركز البحوث للصحة العامة بجامعة "يال" وشملت عددا من السيدات المتطوعات التى بعد شهر من الاختبارات قد تحسنت صحتهن بصورة ملموسة وفوق ذلك كله فقدن من 4 إلى 7 كيلوجرامات و5 سنتيمرات من محيط خصرهن.
أكدت أحدث الدراسات التى نشرتها مجلة "بارى ماتش" فى عددها الأخير أن الدهون بريئة من الاتهامات التى صورتها بأنها المسئول الأول عن زيادة الوزن، حيث إن الدهون لا تتعارض مع الرشاقة بل قد تكون السبيل إليها.
وتستشهد الدراسة ببعض الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية غير المشبعة كاللوز والأفاكاتو وزيت الزيتون بل والكاكاوالداكن التى على العكس تساعد على خفض نسبة الأنسولين والدهون الثلاثية، مما يؤهلها لكى تصبح عاملا مقاوما لتخزين الدهون على مستوى البطن.
وهذه الأحماض الدهنية غير المشبعة لا تقتصر فائدتها على الشكل العام، بل تتعداه لتشمل الصحة، حيث أظهرت دراسة حديثة أنه بتناول هذه النوعية من الأطعمة قد تناقص معدل الدهون داخل البطن بنسبة 33% مع انخفاض للكوليسترول الضار بنسبة 10% والدهون الثلاثية بنسبة 30%.
والدارسة أجراها فريق من الباحثين بقيادة البروفسور "كاتز" لدى مركز البحوث للصحة العامة بجامعة "يال" وشملت عددا من السيدات المتطوعات التى بعد شهر من الاختبارات قد تحسنت صحتهن بصورة ملموسة وفوق ذلك كله فقدن من 4 إلى 7 كيلوجرامات و5 سنتيمرات من محيط خصرهن.