يجيب الدكتور وائل صفوت استشارى أمراض الباطنية والجهاز الهضمى والكبد أن التهابات الحموضة عبارة عن ارتجاع فى حمض المعدة إلى المرىء، أو إغلاق فتحة المعدة مع المرىء.
وهناك عدة أسباب تؤدى إلى حدوث الحموضة، منها كثرة تناول المسكنات التى تؤثر على الغشاء المبطن لجدار المعدة، بالإضافة إلى التدخين الذى يؤثر بشكل كبير فى حدوث حموضة المعدة، حيث يمنع إفراز اللعاب، وهو أحد الوسائل الدفاعية التى تقى أنسجة المرىء من التعرض للتلف، كما أن اللعاب يقلل من تأثير الحمض الذى يرتد من المعدة، كما أن التدخين يحفز المعدة على إفراز مزيد من الأحماض، مما يسبب حدوث الحموضة .
وتحدث الحموضة بسبب زيادة الوزن والسمنة المفرطة، أو عند حدوث بعض العادات الصحية الخاطئة كالنوم بعد الأكل مباشرة، أو امتلاء المعدة بشكل كبير، أو تناول مواد دهنية كثيرة فى وجبة واحدة، كما تحدث أيضا فى حالة انسداد الحجاب الحاجز.
ويقول الطبيب إن أعراض الحموضة تشمل الشعور بألم شديد فى الصدر عند فتحة المعدة والمرىء، ويرتفع هذا الألم لحد البلعوم، وتحدث هذه الأعراض فى حال وجود التهابات المرىء أو قرح بالمعدة، مشيراً إلى أن العلاج يشمل علاج المسببات وتلافيها كالبعد عن تناول المواد الحريفة، وإتباع بعض العادات الغذائية الصحيحة، وتناول الطعام بكميات قليلة فى المرة الواحدة، مع ضرورة ممارسة الرياضة وخفض الوزن، وعدم النوم مباشرة بعد الطعام، بالإضافة إلى تناول الأدوية التى تقلل الحمضية، وتؤخذ على فترات طويلة.
وهناك عدة أسباب تؤدى إلى حدوث الحموضة، منها كثرة تناول المسكنات التى تؤثر على الغشاء المبطن لجدار المعدة، بالإضافة إلى التدخين الذى يؤثر بشكل كبير فى حدوث حموضة المعدة، حيث يمنع إفراز اللعاب، وهو أحد الوسائل الدفاعية التى تقى أنسجة المرىء من التعرض للتلف، كما أن اللعاب يقلل من تأثير الحمض الذى يرتد من المعدة، كما أن التدخين يحفز المعدة على إفراز مزيد من الأحماض، مما يسبب حدوث الحموضة .
وتحدث الحموضة بسبب زيادة الوزن والسمنة المفرطة، أو عند حدوث بعض العادات الصحية الخاطئة كالنوم بعد الأكل مباشرة، أو امتلاء المعدة بشكل كبير، أو تناول مواد دهنية كثيرة فى وجبة واحدة، كما تحدث أيضا فى حالة انسداد الحجاب الحاجز.
ويقول الطبيب إن أعراض الحموضة تشمل الشعور بألم شديد فى الصدر عند فتحة المعدة والمرىء، ويرتفع هذا الألم لحد البلعوم، وتحدث هذه الأعراض فى حال وجود التهابات المرىء أو قرح بالمعدة، مشيراً إلى أن العلاج يشمل علاج المسببات وتلافيها كالبعد عن تناول المواد الحريفة، وإتباع بعض العادات الغذائية الصحيحة، وتناول الطعام بكميات قليلة فى المرة الواحدة، مع ضرورة ممارسة الرياضة وخفض الوزن، وعدم النوم مباشرة بعد الطعام، بالإضافة إلى تناول الأدوية التى تقلل الحمضية، وتؤخذ على فترات طويلة.