التهاب عضلة القلب مرض يصيب العضلة التي تؤدي عملية ضخ الدم في القلب. وقد تبقى الحالات الخفيفة لالتهاب عضلة القلب غير مكتشفة، كما تؤدي الحالات العنيفة إلى قصور قلبي (هبوط القلب)، وهي حالة يعجز فيها القلب عن ضخ كميات دم تكفي لاحتياجات الجسم.
ولالتهاب عضلة القلب أسباب كثيرة، لكن معظم الحالات تنتج عن أمراض أخرى. فالأحياء الدقيقة المُسببة لهذه الأمراض مثل التهاب الكبد، والأنفلونزا، والتهاب سنجابية النخاع، قد تنتقل عبر مجرى الدم إلى القلب، فتحدث التهابًا في عضلة القلب. وتشمل المُسببات الأخرى الحُمى الروماتيزمية، والتسمم الكحولي، والتفاعلات الدوائية.
وقد يكون التهاب عضلة القلب مصحوبًا بالكثير من أعراض الوهن، وضيق التنفس، وتجمع السوائل في الجسم. وأيضًا يُمكن أن يُصاحب التهاب عضلة القلب عدم انتظام دقات القلب وتضخّم القلب. ويستطيع الأطباء الكشف عن هذه الأعراض باستخدام الأشعة السينية، أو بمراسم كهربائية القلب التي تقيس نشاط القلب.
وتبدأ معالجة التهاب عضلة القلب بمعالجة الأسباب، إذا كان تحديدها ممكنًا. وفي حالة القصور القلبي، يصف الأطباء الراحة التامة، والغذاء القليل الملح، إضافة إلى أدوية معينة. ويشفى كثيرٌ من المرضى تمامًا من مرض التهاب عضلة القلب. ويعيش آخرون سنوات مع المرض. كما يموت بعض مرضى التهاب القلب من جراء القصور القلبي أو من جراء أنواع أخرى من التلف القلبي.
ولالتهاب عضلة القلب أسباب كثيرة، لكن معظم الحالات تنتج عن أمراض أخرى. فالأحياء الدقيقة المُسببة لهذه الأمراض مثل التهاب الكبد، والأنفلونزا، والتهاب سنجابية النخاع، قد تنتقل عبر مجرى الدم إلى القلب، فتحدث التهابًا في عضلة القلب. وتشمل المُسببات الأخرى الحُمى الروماتيزمية، والتسمم الكحولي، والتفاعلات الدوائية.
وقد يكون التهاب عضلة القلب مصحوبًا بالكثير من أعراض الوهن، وضيق التنفس، وتجمع السوائل في الجسم. وأيضًا يُمكن أن يُصاحب التهاب عضلة القلب عدم انتظام دقات القلب وتضخّم القلب. ويستطيع الأطباء الكشف عن هذه الأعراض باستخدام الأشعة السينية، أو بمراسم كهربائية القلب التي تقيس نشاط القلب.
وتبدأ معالجة التهاب عضلة القلب بمعالجة الأسباب، إذا كان تحديدها ممكنًا. وفي حالة القصور القلبي، يصف الأطباء الراحة التامة، والغذاء القليل الملح، إضافة إلى أدوية معينة. ويشفى كثيرٌ من المرضى تمامًا من مرض التهاب عضلة القلب. ويعيش آخرون سنوات مع المرض. كما يموت بعض مرضى التهاب القلب من جراء القصور القلبي أو من جراء أنواع أخرى من التلف القلبي.