الإثنين، 28 مارس 2011 -
يجيب الدكتور هشام الهوارى، مدرس جراحة الفم والفكين بطب القاهرة قائلاً: على المريض أن يعرض نفسه أولا على الطبيب المختص ليحدد مدى حاجته للتبييض، لأن التبييض تحتاجه بعض الحالات وليس كلها.
ويضيف الهوارى، يكون التبيض ضاراً فى حالات أخرى يحددها الطبيب مثل حالات الجذور المكشوفة، وحالات التسويس الشديدة، وحالات التهاب الأسنان واللثة، والتى يؤدى التبييض فيها إلى أن تسوء الحالة أكثر، ونقوم تلك الحالات بإخضاع المريض للعلاج أولاً، وبعد مدة معينة يصبح جاهزاً لتبييض أسنانه.
أما إذا كانت الأسنان بحالة جيدة ولم نرَ ما يعيق عملية التبييض، ففى تلك الحالة نتوجه للتبييض مطمئنين، وهناك ثلاث طرق للتبييض كل طريقة تناسب حالة معينة، فهناك بعض الحالات التى لا تحتاج أسنانها لتبييض فعلى، وإنما لتلميع بسيط، وهنا نستخدم فرشاة مخصوصة ومعجون معين للتبييض، وتأتى تلك الطريقة بنتائج ممتازة على الفور.
وهناك حالات نجرى لها تبييضاً منزلياً ولكن تحت إشراف طبى وتعليمات كثيرة، يستخدم الطبيب فيها جهازاً ومعجوناً ويحدد جرعات وأوقات الاستخدام ويقوم المريض باستخدامها بنفسه، وبعد الفترة التى يحددها الطبيب يحصل المريض على أسنان بيضاء براقة.
وهناك حالات أخرى تتم فى العيادة بجهاز مخصص لتبييض الأسنان، ويستطيع فيه الطبيب أن يزيد من درجات البياض حتى أربع درجات، ويختار المريض منها الدرجة التى يريدها لأسنانه.
وتعد فترة ما بعد التبييض مكملاً أساسياً لنجاح عملية التبييض ووصول المريض للشكل ودرجة البياض التى يتمناها، ومنها عدم شرب أى مواد بها درجة صبغات عالية مثل الشاى والقهوة والمياه الغازية ذات الألوان، وذلك لمدة أسبوع على الأقل من بعد عملية التبييض، وبعد ذلك يستطيع تناولها ولكن بحدود، مع ضرورة المواظبة على غسل الأسنان ثلاث مرات يومياً بانتظام، للمحافظة على الأسنان بيضاء براقة ومشرقة.
يجيب الدكتور هشام الهوارى، مدرس جراحة الفم والفكين بطب القاهرة قائلاً: على المريض أن يعرض نفسه أولا على الطبيب المختص ليحدد مدى حاجته للتبييض، لأن التبييض تحتاجه بعض الحالات وليس كلها.
ويضيف الهوارى، يكون التبيض ضاراً فى حالات أخرى يحددها الطبيب مثل حالات الجذور المكشوفة، وحالات التسويس الشديدة، وحالات التهاب الأسنان واللثة، والتى يؤدى التبييض فيها إلى أن تسوء الحالة أكثر، ونقوم تلك الحالات بإخضاع المريض للعلاج أولاً، وبعد مدة معينة يصبح جاهزاً لتبييض أسنانه.
أما إذا كانت الأسنان بحالة جيدة ولم نرَ ما يعيق عملية التبييض، ففى تلك الحالة نتوجه للتبييض مطمئنين، وهناك ثلاث طرق للتبييض كل طريقة تناسب حالة معينة، فهناك بعض الحالات التى لا تحتاج أسنانها لتبييض فعلى، وإنما لتلميع بسيط، وهنا نستخدم فرشاة مخصوصة ومعجون معين للتبييض، وتأتى تلك الطريقة بنتائج ممتازة على الفور.
وهناك حالات نجرى لها تبييضاً منزلياً ولكن تحت إشراف طبى وتعليمات كثيرة، يستخدم الطبيب فيها جهازاً ومعجوناً ويحدد جرعات وأوقات الاستخدام ويقوم المريض باستخدامها بنفسه، وبعد الفترة التى يحددها الطبيب يحصل المريض على أسنان بيضاء براقة.
وهناك حالات أخرى تتم فى العيادة بجهاز مخصص لتبييض الأسنان، ويستطيع فيه الطبيب أن يزيد من درجات البياض حتى أربع درجات، ويختار المريض منها الدرجة التى يريدها لأسنانه.
وتعد فترة ما بعد التبييض مكملاً أساسياً لنجاح عملية التبييض ووصول المريض للشكل ودرجة البياض التى يتمناها، ومنها عدم شرب أى مواد بها درجة صبغات عالية مثل الشاى والقهوة والمياه الغازية ذات الألوان، وذلك لمدة أسبوع على الأقل من بعد عملية التبييض، وبعد ذلك يستطيع تناولها ولكن بحدود، مع ضرورة المواظبة على غسل الأسنان ثلاث مرات يومياً بانتظام، للمحافظة على الأسنان بيضاء براقة ومشرقة.