يجيب عن هذا السؤال الدكتور صلاح سند أستاذ أمراض النساء والتوليد كلية طب قصر العينى قائلا: بالطبع يؤثر الحمل على الرضاعة الطبيعية، ولكنه لا يمنعها، حيث تقل كمية إدرار اللبن، كما يمثل الحمل أثناء الرضاعة حملا بدنيا زائدا على المرأة المرضعة، ويتطلب تغذية سليمة، وأحيانا يفضل إمداد الأم بفيتامينات ومعادن تعويضية.
أما بالنسبة للمدة المناسبة بين الحمل والآخر سواء بعد الولادة القيصرية أو الطبيعية فينصح أن لا تقل عن عامين، وهى المدة التى تحتاجها السيدة لتسترد عافيتها وحتى لا تصاب بمضاعفات أثناء الحمل الآخر، وذلك بشكل عام، وفى حالة حدوث حمل قبل هذه الفترة فينصح هنا بالمتابعة عند الطبيب والاهتمام بصحة السيدة الحامل ونوعية غذائها بشكل جيد.
أما بالنسبة للولادة القيصرية والجرج الناتج عنها فلا ينصح بأى حال من الأحوال حدوث حمل قبل مدة من عشرة الى أثنى عشر شهرا، وهى المدة الكافية لإلتآم الجرح الناتج عن الولادة القيصرية وخاصة الجرج الداخلى .
أما بالنسبة للمدة المناسبة بين الحمل والآخر سواء بعد الولادة القيصرية أو الطبيعية فينصح أن لا تقل عن عامين، وهى المدة التى تحتاجها السيدة لتسترد عافيتها وحتى لا تصاب بمضاعفات أثناء الحمل الآخر، وذلك بشكل عام، وفى حالة حدوث حمل قبل هذه الفترة فينصح هنا بالمتابعة عند الطبيب والاهتمام بصحة السيدة الحامل ونوعية غذائها بشكل جيد.
أما بالنسبة للولادة القيصرية والجرج الناتج عنها فلا ينصح بأى حال من الأحوال حدوث حمل قبل مدة من عشرة الى أثنى عشر شهرا، وهى المدة الكافية لإلتآم الجرح الناتج عن الولادة القيصرية وخاصة الجرج الداخلى .